Advertisement
هذه المؤسسة أشارت أن ذروة استيراد السيارات في الجزائر كان ما بين سنوات 2011 و2013 بأكثر من حوالي نصف مليون سيارة بشكل سنوي،إذ نالت العلامات الفرنسية الشهيرة “رونو” و”داسيا” وأيضا العلامة الكورية “هيونداي” أكبر حصة من السوق .
أكد القائمون أن الجزائر تعد سوقا واعدا للسيارات مستقبلا، وهي محط اهتمام كبير للكثيرمن العلامات الكبرى العالمية، خاصة مع سعي كبير لتبني صناعة حقيقية في مجال السيارات من الممكن أن تجعل من الجزائر وجهة للتصنيع والتصدير نحو مختلف الدول الإفريقية والعامية.
وأكد المشاركون في هذه الندوة وداعين أيضا إلى التسريع في تشجيع قطاع المناولة الذي يبقى السبيل الوحيد والأمثل وذذلك لجلب الاستثمارات الأجنبية المتنوعة في مجال تصنيع السيارات وأيضا تشجيع المؤسسات الجزائرية على دخول هذا المجال، وأيضا ضرورة الإفراج عن المرسوم الخاص بالمناولة الذي كانت قد وعدت وزارة الصناعة بالإعلان عنه في وقت سابق بتاريخ 22 جوان الماضي.
2.8 مليون سيارة جديدة دخلت لفائدة الجزائريين والعدد سيتضاعف قريبا
في جديد أخبار السيارات تدعمت حظيرة السيارات في الجزائر وذلك خلال 10 سنوات الأخيرة بـ2.8 مليون سيارة جديدة،وذلك من أصل 6.4 مليون سيارة يملكها الجزائريون في الوقت الراهن، هذا الأمر كشفت عنه المؤسسة العالمية المتخصصة في إحصائيات السيارات حول العالم المسماة “mecamate” وذلك عقب الندوة الافتتاحية التابعة لصالون تجهيزات وقطع غيار السيارات الذي انطلق السبت تحديدا بالمركز الدولي للمؤتمرات.
معلومات حول استيراد السيارات في الجزائر
أكد القائمون أن الجزائر تعد سوقا واعدا للسيارات مستقبلا، وهي محط اهتمام كبير للكثيرمن العلامات الكبرى العالمية، خاصة مع سعي كبير لتبني صناعة حقيقية في مجال السيارات من الممكن أن تجعل من الجزائر وجهة للتصنيع والتصدير نحو مختلف الدول الإفريقية والعامية.
وأكد المشاركون في هذه الندوة وداعين أيضا إلى التسريع في تشجيع قطاع المناولة الذي يبقى السبيل الوحيد والأمثل وذذلك لجلب الاستثمارات الأجنبية المتنوعة في مجال تصنيع السيارات وأيضا تشجيع المؤسسات الجزائرية على دخول هذا المجال، وأيضا ضرورة الإفراج عن المرسوم الخاص بالمناولة الذي كانت قد وعدت وزارة الصناعة بالإعلان عنه في وقت سابق بتاريخ 22 جوان الماضي.