Advertisement
تحويل مصانع “نفخ العجلات” الى قطب صناعي ضخم بالجزائر
أفي آخر مستجدات السيارات بالجزائر أمرت الحكومة رسميا وزارة الصناعة بإنشاء قطب صناعي ضخم للإدماج في مجال صناعة السيارات داخل الجزائر، وثم ذلك من خلال المصانع المسترجعة من رجال الأعمال المتابعين في قضايا الفساد السابقة،حيث كانت قد أصدرت في حقهم الجهات القضائية أحكاما نهائية مشمولة بالصيغة التنفيذية.
أمرت الوزارة الأولى تنفيذا لتعليمات رئيس الجمهورية في ذات السياق، وزير الصناعة وبالتعاون مع كل المتدخلين وأيضا جميع القطاعات المعنية بضرورة اقتراح آليات إنشاء الكيانات الاقتصادية التي سيتم العمل بها التي تستقبل الممتلكات التي صادرتها الجهات القضائية مؤخرا،هذا إلى جانب أيضا برمجة اجتماع للمجلس الوطني لمساهمات الدولة، وذلك بالتعاون مع جميع الوزارات المعنية والمتدخلين، قصد ضمان تحويل ممتلكات المؤسسات المعنية نحو القطاع العمومي.
بهذا الأمر تقرر رسميا وفق هذه المراسلة، استحداث قطب صناعي ضخم للإدماج في مجال صناعة السيارات،وذلك من خلال المصانع المسترجعة التابعة لمؤسسات ” “SOVAC، “MAZOUZ”، “TAHKOUT”، “BAIRI”كما تم تعيين المتصرفين القضائيين كمسيرين لهذه المجمعات الاقتصادية التي ستنشأ مستقبلا.
هذا وشرعت وزارة الصناعة رسميا في استرجاع أملاك العديد من المؤسسات الخاصة التي يوجد أصحابها في السجون وتم تحويلها لمجمعات عمومية،مثل مصنع الزيت بجيجل للإخوة كونيناف الذي تم تحويله مؤخرا إلى مجمع عمومي،المشروع المدكور سيساهم بنسبة كبيرة في تطوير بعض الصناعات المهمة وسيغطي حوالي 50 بالمائة من مادة الزيت وحوالي 80 بالمائة من أغذية الأنعام.
هذا وقررت الحكومة رسميا إعادة بعث نشاط تركيب السيارات بالجزائر،الذي تم بالتفاوض مع حوالي 13 من أصحاب المجمعات الصناعية الكبيرة في الخارج وذلك للاستثمار داخل الجزائر،إضافتا لحصر عدد أصحاب المصانع الجديدة،ويأتي هذا لعدم بلوغ السوق الوطنية مرحلة الفائض الكبير.
تحويل مصانع “نفخ العجلات” الى قطب صناعي ضخم بالجزائر
أفي آخر مستجدات السيارات بالجزائر أمرت الحكومة رسميا وزارة الصناعة بإنشاء قطب صناعي ضخم للإدماج في مجال صناعة السيارات داخل الجزائر، وثم ذلك من خلال المصانع المسترجعة من رجال الأعمال المتابعين في قضايا الفساد السابقة،حيث كانت قد أصدرت في حقهم الجهات القضائية أحكاما نهائية مشمولة بالصيغة التنفيذية.معلومات أخرى حول قطب السيارات بالجزائر
بهذا الأمر تقرر رسميا وفق هذه المراسلة، استحداث قطب صناعي ضخم للإدماج في مجال صناعة السيارات،وذلك من خلال المصانع المسترجعة التابعة لمؤسسات ” “SOVAC، “MAZOUZ”، “TAHKOUT”، “BAIRI”كما تم تعيين المتصرفين القضائيين كمسيرين لهذه المجمعات الاقتصادية التي ستنشأ مستقبلا.
هذا وشرعت وزارة الصناعة رسميا في استرجاع أملاك العديد من المؤسسات الخاصة التي يوجد أصحابها في السجون وتم تحويلها لمجمعات عمومية،مثل مصنع الزيت بجيجل للإخوة كونيناف الذي تم تحويله مؤخرا إلى مجمع عمومي،المشروع المدكور سيساهم بنسبة كبيرة في تطوير بعض الصناعات المهمة وسيغطي حوالي 50 بالمائة من مادة الزيت وحوالي 80 بالمائة من أغذية الأنعام.
هذا وقررت الحكومة رسميا إعادة بعث نشاط تركيب السيارات بالجزائر،الذي تم بالتفاوض مع حوالي 13 من أصحاب المجمعات الصناعية الكبيرة في الخارج وذلك للاستثمار داخل الجزائر،إضافتا لحصر عدد أصحاب المصانع الجديدة،ويأتي هذا لعدم بلوغ السوق الوطنية مرحلة الفائض الكبير.