Advertisement
نصف مليـون سيارة جديدة تغزو الجزائر لضبـط الأسعـار
بعد ارتفاع أسعار السيارات إلى مستويات فلكية،الأمر الذي أدى إلى عجز ليس له متيل في أسواق السيارات،يترقب الجزائريون عودة نشاط سوق المركبات الجديدة، بعد حوالي أربع سنوات من تجميد نشاط وكلاء السيارات وكذلك توقف مصانع تركيب السيارات.
حيث تشير تقديرات وكلاء للسيارات تسجيل عجز بحوالي نصف مليون سيارة،إذ أن آخر استيراد من قبل وكلاء السيارات يعود لسنة 2019،مع توقف نشاط التركيب ما يفسر بلوغ أسعار السيارات القديمة المعروضة للبيع مستويات فلكية.
حاليا، تعمل الجزائر على تحضير دفتر شروط جديد ومكتمل وذلك لصناعة حقيقة تخدم اقتصاد البلاد.
أما فيما يخص دفتر الشروط الجديد بالنسبة لاستيراد السيارات، أشار الرئيس تبون إلى وجود قرار قادم لفتح الاستيراد،بشرط أن يفهم وكلاء السيارات أن التصرفات السابقة لم تعد ممكنة،مثل عدم ضمان شركة أوروبية كبيرة للسيارات كانت تبيع سياراتها في الجزائر لقطع غيار سياراتها.
هذه التصريحات بشأن ملف السيارات،تفتح المجال للخطوط العريضة لمقومات استيراد وتصنيع جديدة للسيارات تضع مصلحة اقتصاد البلاد في المقدمة،وذلك تجنبا لتكرار تجارب سابقة لم تكن موفقة.
Advertisement
نصف مليـون سيارة جديدة تغزو الجزائر لضبـط الأسعـار
بعد ارتفاع أسعار السيارات إلى مستويات فلكية،الأمر الذي أدى إلى عجز ليس له متيل في أسواق السيارات،يترقب الجزائريون عودة نشاط سوق المركبات الجديدة، بعد حوالي أربع سنوات من تجميد نشاط وكلاء السيارات وكذلك توقف مصانع تركيب السيارات.
حيث تشير تقديرات وكلاء للسيارات تسجيل عجز بحوالي نصف مليون سيارة،إذ أن آخر استيراد من قبل وكلاء السيارات يعود لسنة 2019،مع توقف نشاط التركيب ما يفسر بلوغ أسعار السيارات القديمة المعروضة للبيع مستويات فلكية.
كانت الجزائر قد استوردت ما قيمته حوالي 2.4 مليار دولار من مجموعات SKD لتركيب السيارات السياحية وكذلك مركبات نقل الأشخاص والبضائع،وذلك قبل توقف نشاط استيراد وتركيب السيارات، من جانفي إلى سبتمبر 2019، تاريخ توقف الاستيراد.
دفتر الشروط الجديد بالنسبة لاستيراد السيارات
أما فيما يخص دفتر الشروط الجديد بالنسبة لاستيراد السيارات، أشار الرئيس تبون إلى وجود قرار قادم لفتح الاستيراد،بشرط أن يفهم وكلاء السيارات أن التصرفات السابقة لم تعد ممكنة،مثل عدم ضمان شركة أوروبية كبيرة للسيارات كانت تبيع سياراتها في الجزائر لقطع غيار سياراتها.
هذه التصريحات بشأن ملف السيارات،تفتح المجال للخطوط العريضة لمقومات استيراد وتصنيع جديدة للسيارات تضع مصلحة اقتصاد البلاد في المقدمة،وذلك تجنبا لتكرار تجارب سابقة لم تكن موفقة.
شاهد أيضا: وصول شحنة كبيرة من سيارات فيات 500 الإيطالية